1943

تجارة الأقمشة والحرير حيث كانت تعد تجارة الاقمشة من أهم السلع التي يتاجر بها الليبيون في بداية القرن العشرين، في سوق المشير أسس الحاج أحمد أبوحجر محلات خاصة لبيع أجود أنواع الأقمشة والحرير والتي كانت تستورد من شتى أنحاء العالم.

1958

تأسس المتجر الأول لعائلة أبو حجر للذهب على يد الحاج مصطفى أبوحجر في سوق المشير في وسط البلد بمدينة طرابلس، ومن هناك بدأت الحكاية. ويعد سوق المشير أحد الاسواق التاريخية في طرابلس القديمة، يقع في باب هوارة جنوب شرقي، وينتهي إلى قرب برج الساعة شمال غرب، من مدينة طرابلس القديمة.

1963

ذاع صيت عائلة أبو حجر في مجال الذهب، فكانت من أولى العائلات التي برعت فيه.

1970

كانت عائلة أبو حجر أول من أدخل الألماس إلى ليبيا من السوقين الإيطالي واللبناني.

1978

رغم قرارات التأميم وإلغاء الملكية الشخصية في ليبيا وانعكاسها على جميع المرافق التجارية والصناعية في ليبيا الا أن محلات أبوحجر استطاعت الاستمرار في تلبية حاجة الزبائن في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.

1988

رجوع الشركات الخاصة للعمل بالتدريج وانفتاح السوق الليبي على الأسواق الغربية وبخاصة أسواق شمال افريقيا

1989

انضمام السيد عبدالرؤوف أبوحجر الى إدارة محلات أبوحجر للمجوهرات بعد انتهاء دراسته من جامعة أوريجون في الولايات المتحدة الأمريكية.

1992

توسعة أفاق العمل والبدء بزيارة المعارض العالمية في اهم عواصم الذهب والمجوهرات في العالم لاستيراد أفخم أطقم المجوهرات بأحدث التصاميم.

1999

دخلت محلات أبو حجر في شراكةٍ ناجحةٍ مع محلات داماس العالمية، مقدمةً إلى زبائنها تجربة تسوّق مختلفة، حيث خرجت من المحال البسيطة التقليدية إلى صالات العرض الفخمة التي يستقبل موظفوها الزبائن بالزي الموحد في أجواء أكثر مهنيةً.

2008

انتهت الشراكة مع داماس، وعادت محلات أبو حجر إلى المتاجر التي تحمل اسمها العريق وجودتها المعهودة.

2009

الحصول على توكيلات عالمية للمجوهرات والساعات وتوقيع اتفاقيات تمثيل تجاري لأهم الماركات العالمية في ليبيا.

2015

وضع استراتيجية التوسعة الجديدة لمجموعة أبوحجر وبخاصة لمحلات الذهب والمجوهرات تتماشى مع الواقع الحالي للسوق وأفاقه الواعدة محلياً وعالمياً.